منوعات

أهم 8 توصيات من الملتقى السنوي لرؤساء إدارت المخاطر بالمصارف العربية


04:41 م


الأحد 03 ديسمبر 2023

كتبت- منال المصري:

أعلن الملتقى السنوي لرؤساء إدارت المخاطر فى المصارف العربية بدورته الخامسة إصدار عددا من التوصيات في ختام فعالياته أمس السبت في الأقصر الذي عقد تحت رعاية حسن عبد الله محافظ البنك المركزي المصري على مدار 3 أيام متتالية.

ونظم أعمال المنتدى اتحاد المصارف العربية بالتعاون مع البنك المركزي المصري واتحاد بنوك مصر وبمشاركة أكثر من 200 مشارك من قيادات القطاع المصرفي والمالي المصري والعربي والدولي.

وبحسب بيان اتحاد المصارف العربية اليوم جاءت أهم 8 توصيات صادرة عن الملتقى كالتالي:

– أهمية تعظيم المعرفة لدى العاملين في إدارات المخاطر فى ظل التوسع فى استخدام تطبيقات وحلول الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة الناشئة والصيرفة الرقمية والتكنولوجيا المالية هي (تحليل البيانات المتقدمة، والتنبؤات، والتصنيف، والتحليل النوعي).

– ضرورة التأكيد على أهمية تزويد إدارة المخاطر بالوسائل والادوات التى تمكنها من المشاركة في وضع استراتيجيات المصارف في التحول الرقمى.

– أهمية التنويع الاستراتيجي في حيازات الديون السيادية (المحلية مقابل الأجنبية ونوع العملة وآجال الاستحقاق وما إلى ذلك) للتخفيف من المخاطرالتي توجه المصارف.

– أهمية إنشاء إطار قوي لإدارة الأزمات مع أدوار ومسؤوليات محددة بوضوح بما في ذلك استراتيجية تواصل شفافة لإبقاء أصحاب المصلحة على علم خلال فترات المخاطر المتزايدة.

– أهمية إجراء اختبارات الضغط الشامل لتقييم تأثير المخاطر السيادية على سلامة البنك واستدامته مع مراعاة آثارالعوامل السلبية مثل الانكماش الاقتصادي، وخفض قيمة العملات، والتغيرات في أسعار الفائدة على قيمة السندات السيادية الان ال هدفه وضمان قدرة البنك على تحمل الظروف المعاكسة وأن يكون لديه ما يكفي من السيولة ورأس المال لامتصاص الخسائر المحتملة.

– ضرورة وضع وتنفيذ نظام مستمر للإنذار المبكر والرصد للأحداث الجيوسياسية، والمؤشرات الاقتصادية، والسياسات الحكومية، واستعراض وتعدي لإجراءات إدارة الأزمات والتعافي استنادا إلى المشهد الاقتصادي والسياسي المتغير.

– تعزيز إدارة مخاطر السيولة، وعلى وجه الخصوص مع يارى قياس السيولة LCR و NSFR.

– تحديد آثار تطبيق إطار بازل 4 على استراتيجية المصارف ونموذج أعماله أو إدماج التغييرات في المرحلة المبكرة من عملية صنع القرار.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى