04:07 م
الخميس 06 يونيو 2024
كتب-مصطفى حمزة:
حفلت ساحات النيابة والمحاكم، بظهور أسماء مجموعة متنوعة من الوسط الفني، وفي مقدمتهم المطربة أصالة، والمطرب أحمد جمال
ومع اختلاف الحوادث وتباين الاتهامات، نرصد هنا أبرز ضحاياها من الوسط الفني
أصالة
تعرضت المطربة أصالة، للتهديد من الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية، التي طالبت بمحاكمتها والقبض عليها، في حالة وصولها إلى لبنان، لتقديم حفلها المقام في أغسطس.
ومع تصاعد هجوم الإعلامية اللبنانية، أصدر القضاء اللبناني حكم ضدها، يلزمها بإزالة المنشور، الذي هددت فيه المطربة أصالة بسبب محتواه، بما فيه من تضليل ومغالطات تلحق الضرر بالشركة المنظمة لحفل أصالة نصري ماديا ومعنويا، عبر التشويش على أجواء الحفل بقصد إلحاق الضرر”.
ونص الحكم، حسب تأكيد منظم الحفل حسين كسرة، في تصريح خاص لـ”مصراوي”، على وضع نضال تحت طائلة غرامة إكراهية ١٠ آلاف دولار أمريكي عن كل يوم يستمر فيه نشر المنشورات، والبوستات، التي تضعها بقصد إلحاق الضرر على وسائل التواصل الاجتماعي.
نور التوت
ظهر مؤدي أغاني المهرجانات نور التوت، في بث مباشر عبر حسابه بموقع فيسبوك، وقال: “أنا كـ نور التوت وعلي قدورة، وفيجو الدخلاوي، هتكلم عن نفسي وبقول أنا اتسرقت في 200 ألف دولار من حمو بيكا، قناة مزيكا هي اللي اديته الفلوس، الفلوس دي بتاعة القناة اللي إحنا شقيانين عليها بقالنا 5 سنين، أخد 200 ألف دولار وبيقول أنا دافع فلوس لـ الضرائب”.
بيكا
مؤدي أغاني المهرجانات حمو بيكا، من جانبه قام بتحرير محضر رسمي في قسم العجوزة، واتهم فيه نور أسامة السيد وشهرته نور التوت، بالسب والقذف والتشهير، والابتزاز.
عمر كمال
الشاعر محسن الشبراوي، ظهر في مقطع فيديو بمشاركة المستشار القانوني محمد أبو زيد، ووجه اتهام إلى المطرب عمر كمال.
وفي المقطع الذي نشره المستشار القانوني محمد أبو زيد، عبر صفحته في موقع فيسبوك، قال محسن الشبراوي: “أنا وكلت المستشار محمد أبو زيد، لتقديم بلاغ رسمي، ضد عمر كمال، وحمو بيكا”.
ومن جانبه، قال محمد أبو زيد: “عمر كمال تعدى على حقوق الشاعر محسن الشبراوي، في أغنية (ابني)، الموثقة رسميا بالمصنفات الفنية، وقدمها المطرب في مقاطع فيديو، دون إذن الشاعر”.
أحمد جمال
خضع المطرب أحمد جمال، للتحقيق في مديرية أمن الجيزة بعد التحفظ عليه صباح يوم الثلاثاء، لاتهامه بصدم شخص على طريق الواحات بدائرة قسم الهرم، وتم إخلاء سبيل المطرب، بعد خضوعه للتحقيق.
