منوعات

هل تقدم شيرين عبدالوهاب بلاغا ضد من ادعت أنها شقيقتها؟.. محاميها يجيب


01:21 م


الأحد 14 يناير 2024

كتب- مصطفى حمزة:

تداول رواد مواقع التواصل مقطع فيديو، لفتاة زعمت أنها شقيقة الفنانة شيرين عبدالوهاب، مؤكدة أنها عملت خادمة في المنازل، بسبب رفض الأسرة الاعتراف بها.

الخبير القانوني حسام لطفي، محامي الفنانة شيرين عبدالوهاب، في تصريح خاص لـ”مصراوي”، رد على سؤال موقف الفنانة، وهل تقدمت ببلاغ رسمي ضد الفتاة؟: “نقوم أولا بدراسة الملف، وإن كنا نرى أن الباحثين عن الشهرة من نوعية هذه الفتاة لا تستحق الملاحقة، وخاصة مع تركيز الفنانة حاليا على أعمالها الفنية المقبلة”.

كان محمد عبدالوهاب، شقيق الفنانة شيرين عبدالوهاب، أعاد عبر صفحته في موقع فيسبوك، نشر مقطع الفيديو، وكتب: “حسبي الله ونعم الوكيل، أهو زي ما انتوا شايفين كده ناس مريضة وناس حقودة وناس مقرفة وناس غلاوية وبلاوي بتتحدف علينا وناس أقسم بالله ولا لينا علاقة بيهم، مستنقع قذارة”.

وتابع “وخلصنا من لوسي جابتلنا توتي وصحافة وإعلام وناس ولا تعرفنا تطلع تقول علينا كلام كله افترى ما يعلم بيه إلا ربنا، ودلوقتي واحدة بتقول انها أختنا من الأم، وبكرة واحدة تانية من الأب وشوية ونلاقي اخواتنا في الرضاعة كمان ههه، ماهي هيصة بقى ومش هنخلص”.

وأضاف “مش عارف أقول حسبي الله ونعم الوكيل على مين بالظبط، على الناس دي ولا على اللي حطنا في الليلة دي غصب عننا، تم تقديم بلاغ رسمي ضد المريضة دي نشوف إيه حكايتها ومين وراها”.

يُذكر أن الفنانة شيرين عبدالوهاب، أصدرت أمس السبت، بيانا حصل عليه “مصراوي”، وأعربت فيه عن أسفها لفهم عبارة “حاسة اني جاية من العراق” بصورة خاطئة، والتي ردت بها، بصورة عفوية على ترحيب الجمهور بها، مرددين (حمد لله على السلامة)، مؤكدة أنها لم تكن تقصد بما قالت إساءة لشعب العراق، موضحة أن مقصودها، كان ترديد عبارة درج المصريون، على توجيهها إلى من يعودون إلى مصر، بعد طول غياب، محملين، بالخير كله من أرض العراق”.

وأكدت الفنانة أن محبتها لجمهورها من أهل العراق، كانت وراء الإشارة إلى بلدهم، وأن كل ما روج من تأويلات وتفسيرات، في هذا الشأن مردود فهم مغلوط، لعباراتها، وإخراج عن سياقها.

وفي ختام بيانها، أعربت الفنانة عن رغبتها بلقاء جمهورها في العراق، في فرصة قريبة، لتجدد محبتها وتقديرها، للشعب العربي الأصيل، الذي يتمتع جمهوره بمكانة خاصة في قلبها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى