حكم اللامات السواكن دائر بين الإظهار والإدغام

حكم اللامات السواكن دائر بين الإظهار والإدغام؟ اللامات السواكن هو نوع من اللامات التي وردت في القرآن الكريم، وبعض هذه اللامات يجوز إزالتها عن الاسم فيكتمل معناه، ومنها ما لا يمكن إزالته عن الكلمة حتى لا يختلف معناها، وفي مقال موقع سوف نتعرف على حكم اللامات السواكن.

حكم اللامات السواكن دائر بين الإظهار والإدغام

الإجابة صحيحة، فاللامات التي ذُكرت في القرآن الكريم هي إما لامات ساكنة أو لامات متحرّكة، واللامات الساكنة تقتصر على عدّة أنواع هي: أل التعريف: وهي اللام التي إذا حُذفت يستقم معنى الكلام، واللام الفعليّة: وهي لام ساكنة تقع في الأفعال الماضية والمضارعة والأمر، لام الحرف: ونجدها في القرآن الكريم في حرفين وهما: هل، وبل، لام الاسم: وهي لام يجب إظهارها في كل حال، لام الأمر، وهي لام زائدة عن البناء اللغوي للكلام، وهي تدخل إلى الأفعال المضارعة وتحوّلها إلى أفعال الأمر إذا كان سبقها ثم، واو، أو فاء.[1]

هكذا؛ تم التعريف في حُكم اللّامات السّّواكن دائر بين الإظهار والإدغام حيث بيّنا الأنواع للخمسة لهذه اللامات في القرآن الكريم واستخدام كل لام منها.