منوعات

يكتب اسم الخريطة الطبوغرافية باللون

جدول ال

يكتب اسم الخريطة الطبوغرافية باللون ، أحد الألوان الأساسية، حيث أن الخريطة الطبوغرافية هي تمثيل رسومي للتكوين ثلاثي الأبعاد لسطح الأرض، وتعد الخرائط الطبوغرافية ملخصًا للمناظر الطبيعية كما وتظهر ميزات مادية مهمة طبيعية ومن صنع الإنسان في منطقة ما، والاختلاف الأساسي بينها وبين الخرائط المرجعية العامة هو أنها تظهر الارتفاع بالتفصيل.

يكتب اسم الخريطة الطبوغرافية باللون

اسم الخريطة الطبوغرافية من أحد السمات الرئيسية للخرائط الطبوغرافية حيث يكتب اسم الخريطة الطبوغرافية باللون الاسود، وتتكون الخريطة الطبوغرافية من العناصر الآتية أيضًا: [1]

  • التضاريس: وهي مصورة بخطوط كونتور بنية اللون تُظهر التلال والوديان والجبال والسهول ……..إلخ، والارتفاعات معطاة بالأمتار فوق مستوى سطح البحر، حيث يتم تمييز مستوى البحيرة أو قمة التل أو تقاطعات الطرق للارتفاع.
  • ميزات المياه: تظهر باللون الأزرق وتمثل المحيطات والبحيرات والأنهار والجداول والمستنقعات، إلخ.
  • السمات الثقافية: مُصوَّرة باللون الأسود، وهي تمثل جميع الميزات التي من صنع الإنسان مثل المباني والطرق والسكك الحديدية والحدود البرية وما إلى ذلك.

خصائص الخرائط الطبوغرافية 

تشمل خصائص الخرائط الطبوغرافية الإضافية ما يأتي: [3]

  • تظهر الارتفاع باستخدام خطوط الكنتور، حيث خط الكنتور هو الخط الذي يربط بين نقاط ارتفاع متساوية فوق مستوى سطح البحر.
  • تظهر المستوطنات البشرية مثل: الطرق والمدن والمباني وما إلى ذلك، ولكن قد تتضمن بعض المعلومات الموضوعية مثل الغطاء النباتي أو حدود المتنزهات الوطنية.
  • يتم إنتاجها عادةً من قبل الوكالات الحكومية، وغالبًا ما تكون وكالات خرائط متخصصة وقد يكون لها أغراض مدنية أو دفاعية.
  • يوجد لها مواصفات محددة، والتي يتم الالتزام بها بشكل صارم، وهي تختلف بين وكالات الخرائط ومقياس الخريطة.
  • يوجد فيها أنظمة مرجعية جيدة جدًا للمواقع، بما في ذلك خطوط الطول والعرض.
  • غالبًا ما تحتوي على معلومات إضافية مثل سهم يشير إلى الشمال المغناطيسي وكذلك الشمال الحقيقي.

أهمية الخرائط الطبوغرافية

تعد الخرائط الطبوغرافية جزءًا لا يتجزأ من عمليات البناء والتخطيط، وتمنح الخرائط الطبوغرافية المستخدم القدرة على عرض منظر طبيعي ثلاثي الأبعاد على خريطة ثنائية الأبعاد، ويمكن للشخص القادر على قراءة الخريطة تحديد ارتفاع وموقع الوديان والقمم والتلال وميزات الأرض الأخرى، كما ويمكن للخرائط أيضًا أن تحدد ما إذا كان طريق السير سيكون صعودًا أو هبوطًا أو على مستوى واحد. [2]

وفي ختام هذه المقالة نلخص لأبرز ما جاء فيها، حيث تم التعرف على اللون الذي يكتب به اسم الخريطة الطبوغرافية ، كما تم التعرف على عناصر الخرائط الطبوغرافية الأخرى والألوان التي تمثلها، وتم التعرف أيضًا على أهمية الخرائط الطبوغرافية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button