مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، سيكون الولاء جانباً رئيسياً في فترة ولايته الثانية. وعلى عكس عام 2017، لم يعد ترامب دخيلًا سياسيًا يتكيف مع واشنطن للمرة الأولى. وفي حين يتعين على ترامب أن يتعامل مع مجلس النواب المنقسم بشدة، فإنه يتمتع الآن بقدر أكبر من السيطرة على الحزب الجمهوري.
