أنا أم لثلاثة أطفال وأكافح من أجل إبعاد أطفالي عن الشاشات. 4 استراتيجيات ساعدتهم على الخروج أكثر.
- أنا أم لثلاثة أولاد ولاحظت زيادة استخدامهم للشاشة مع مرور الوقت.
- لقد لاحظت أيضًا تغيرات سلوكية عندما كانوا على الشاشات لفترة طويلة جدًا.
- لقد قمت بتطبيق أربع قواعد ساعدت أطفالي على تقليل استخدام التكنولوجيا والحصول على المزيد من المرح.
سأعترف بذلك: أجد صعوبة في إدارة استخدام أطفالي للشاشة. ك أم لثلاثة أولاد لاحظت أنني أعتمد كثيرًا على الشاشات.
عندما أفكر في طفولتي، قبل ذلك عصر الهاتف المحمول والآيبادقضيت وقتًا في اللعب بالخارج والإبداع في الأشياء الموجودة في المنزل، مثل صندوق من الورق المقوى.
أتذكر كيف وصلت إلى هنا، وأنا أعاني من استخدام أطفالي للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وألعاب الفيديو وأجهزة الكمبيوتر وأجهزة التلفزيون. مع مرور الوقت، سيطر الزحف التكنولوجي.
أصبح استخدام الشاشات حلاً سهلاً
عندما كان ابني الأكبر صغيرًا، كنت اشترى له جهاز iPad لرحلة طائرة طويلة. فكرت: “كم هو عظيم هذا؟” يمكنه الجلوس على متن الطائرة بهدوء وعدم إزعاج الآخرين الذين يجلسون بالقرب منه. كان يلعب على التطبيقات التعليمية ويشاهد البرامج التعليمية.
وفي نهاية المطاف، بدأنا أيضًا جلب أجهزة iPad إلى المطاعموفي ركوب السيارات وغيرها من الأماكن التي يحتاجون للجلوس فيها لفترات طويلة.
أصبح استخدام الشاشة حلاً سهلاً مع الأطفال.
إذا كان الأطفال يتشاجرون، كانوا يستخدمون جهاز iPad للتهدئة. إذا فعلوا شيئًا جيدًا، فقد حصلوا على تطبيق جديد كمكافأة.
قبل أن ندرك ذلك، كانت الشاشات تسيطر على حياتنا. قام أحد الأبناء بشراء لعبة فيديو بقيمة 300 دولار دون علمنا بنقرة واحدة فقط. استيقظ ابن آخر في الساعة الثالثة صباحًا لمشاهدة مقاطع فيديو على اليوتيوب.
بدأ سلوكهم يتغير
إذا كان الأطفال على الشاشات لفترة طويلة جدًا، أصبحوا مضطربين. لم يتمكنوا من الجلوس ساكنين أو تحمل الشعور بالملل. كانوا يجدون صعوبة في التعامل مع عواطفهم
لقد وصلت إلى نقطة الانهيار. بعد التجربة والخطأ، قمت بتطبيق هذه القواعد الأساسية الأربعة التي أدت إلى تحسين حياتنا ورفاهتنا.
- استخدم التطبيقات التي تتحكم في الوصول والحدود الزمنية: لقد كان هذا المنقذ بالنسبة لنا. يتمتع الأطفال بقدر محدد من الوقت أمام الشاشة، ويتم إغلاق التطبيقات وقدرات التصفح الخاصة بهم، وأحصل على تقرير يومي عن نشاطهم.
- قم بإنشاء أيام وأوقات مخصصة لعدم استخدام الشاشة كل أسبوع: بعد الحرف الأول “لكن يا أمي!” ردًا على ذلك، يقدر الأطفال الآن الأيام التي لا يوجد فيها شاشات. إنهم ما زالوا يتفاجأون عندما يدركون أنه يمكنهم الاستمتاع كثيرًا بدون الشاشات.
- كن قدوة باستخدام شاشتك الخاصة: كانت هذه عادة صعبة بالنسبة لي لكسرها. عندما أدركت أنني كنت أصرخ على أطفالي ليخرجوا من الشاشات بينما كنت ملتصقًا بهاتفي، علمت أنه كان عليّ إجراء بعض التغييرات الكبيرة بنفسي.
- تقديم بدائل ممتعة: نخلق المزيد من الوقت للمتعة النشطة. نحن نركب الدراجات، ونبني قطع الليغو، ونذهب للتنزه، ونلعب في الخارج، ونخوض المزيد من المغامرات.
التكنولوجيا لن تختفي
منذ أن تم تنفيذ هذه القواعد، أصبحنا أكثر سعادة كعائلة، وأصبح الأطفال أكثر تكيفًا، وأصبحت أكثر ارتباطًا بالأطفال.
للأفضل أو للأسوأ، أصبح أطفالنا فئران تجارب لتأثيرات التكنولوجيا. لا يزال هناك الكثير الذي يتعين علينا اكتشافه، ولا يوجد كتاب قواعد.
التكنولوجيا لن تختفي. علينا أن نجد طريقة لاستخدامها تساعد حياتنا ولا تعيقها.
كآباء، نقوم بتوصيل إرشادات واضحة ونموذج للسلوك الذي نأمل أن ينفذوه. أنا متأكد من أنني سأستمر في ارتكاب الأخطاء على طول الطريق، لكنني ممتن لإعادة ضبط التكنولوجيا لدينا وشهدت تحسينات كبيرة.
(علامات للترجمة) أمي (ر) طفل (ر) الشاشة (ر) الوقت (ر) الإعلان (ر) التكنولوجيا (ر) عصر الآيباد (ر) القصة (ر) لعبة الفيديو (ر) الحياة (ر) القاعدة (ر) الاستخدام (ر) يوم مخصص بدون استخدام الشاشة (ر) استخدام شاشة التطبيق التعليمي